فينسنت فان جوخ
حان وقت لوحة قمرية أخرى لهذا الأسبوع! وهذه المرة مع اللوحة التي رسمها فنسنت فان خوخ.
رُسمت لوحة (نزهة عند الغسق) في أواخر سنين الفنان. نشاهد نزهة رومانسية أثناء غروب هادئ؛ حماس محموم مرسوم عبر ضربات فرشاة ذات ألوان نقية تبدو وأنها تُشعل النار على سطح قماش اللوحة. تنمّ ضربات الفرشاة في العمل عن حماسة مضطربة وإثارة، وهو جو غريب تبدو فيه السماء والنباتات والشخصيتان بأنها تتحرك. وتستمد وتيرة ضربات الفرشاة قوتها من الألوان المشبعة والقوية، والتي تهتز وتنمو في سطوع. والسماء التي كان فان خوخ شاهدها عبر نافذة المصحة في سانت ريمي قد وصفها في رسالة لشقيقه ثيو بأنها "سماء ليلية مع قمر مذهل". وبالنسبة لبعض مفسري العمل، فإن الرجل الأصهب في هذه النزهة الرومانسية هو الفنان نفسه، لكن من عساها تكون المرأة التي بجواره؟
مستخدمو ديلي آرت الأعزاء: علينا أن نطلب مساعدتكم. نسخة التطبيق التي تستخدمونها الآن عمرها ست سنوات وقريبًا ستصير قديمة جدًا. نحتاج أن نطور تطبيقًا جديدًا لنكون قادرين على الاستمرار في العمل. أرجوكم ساعدونا وتبرعوا بعد أن تقرأوا عن كل التفاصيل. شكرًا لكم!
ملاحظة: اعرفوا المزيد عن حياة فنسنت فان خوخ العاطفية. تنبيه: لا توجد نهاية سعيدة...