كان ويليام توم وارينر، "الإنجليزي" المصوَّر في هذه اللوحة، رسامًا وصديقًا لتولوز لوتريك. تم تصويره على أنه رجلٌ نبيل يتحدث مع رفيقتاه في مولان روج، قاعة الرقص تجسد الحياة الليلية النابضة بالحياة والمليئة بالحيوية في عصر نهاية القرن في باريس. توحي وضعية الفتاتين، وأذن وارنر المُحمرّة ـ التي تدل على شعوره بالحرج، بطبيعة محادثتهم الفاضحة. كانت هذه اللوحة دراسة تحضيرية لطباعة حجرية ملونة تم إنشاؤها في عام 1892.
يوم سبتٍ سعيد للجميع!
ملاحظة: إذا شعرت بالملل، وأردت تعلم شيئٍ جديد خلال نهاية الأسبوع، أشجعك وبشدة أن تسجل في دورتنا المجانية كيف تنظر للفن! :)
ملاحظة اخرى: فيما يلي عشرة أسباب فوتوغرافية تجعلك تقع في حب تولوز لوتريك! فقد كان بالتأكيد شخصًا غير عادي. لمزيد من المعلومات حول فن لوتريك، راجع المقالات أدناه.